طالب الداعية السعودي الشيخ عبدالله فدعق بتعديل العطلة الأسبوعية في المملكة من الخميس والجمعة إلى الجمعة والسبت للمصلحة العامة.
وقال فدعق في تعليق لقناة العربية يوم الثلاثاء 12-4-2011، إنه ينبغي أن نعرف واقعنا ونعمل وفقا له، فالمسلم ضعيف اقتصاديا والعالم الغربي أقوى منه اقتصاديا، وليس هناك مانع أن نعمل معهم في التوقيت نفسه، خاصة وأن المذاهب الفقهية تجعل للرأي فسحة في وقت صلاة الجمعة، خاصة عند المالكية والحنابلة، مبينا أن عددا من الدول الإسلامية تعمل في يوم الجمعة كماليزيا وغيرها.
وقال الشيخ فدعق أن مجلس الشورى السعودي ناقش القضية قبل 4 سنوات، داعيا إلى مناقشة الموضوع مرة أخرى، وقال فدعق إن الرأي ليس شاذا ولا ضعيفا وإنما هو من القوة بمكان.
وكان الشيخ عبدالله فدعق طالب في مقال نشر في صحيفة الوطن السعودية، بتعديل وقت صلاة الجمعة إلى قرب العصر، أو تكرارها أكثر من مرة في اليوم لإتاحة الفرصة أمام الناس لقضاء أعمالهم ومشاغلهم، خاصة وأن "أول وقت الجمعة هو أول وقت صلاة العيد، أي يبدأ من طلوع الشمس وارتفاعها قدر رمح، إلى حين دخول وقت العصر"، مستندا في ذلك إلى آراء فقهية للحنابلة والمالكية.
وقال فدعق في تعليق لقناة العربية يوم الثلاثاء 12-4-2011، إنه ينبغي أن نعرف واقعنا ونعمل وفقا له، فالمسلم ضعيف اقتصاديا والعالم الغربي أقوى منه اقتصاديا، وليس هناك مانع أن نعمل معهم في التوقيت نفسه، خاصة وأن المذاهب الفقهية تجعل للرأي فسحة في وقت صلاة الجمعة، خاصة عند المالكية والحنابلة، مبينا أن عددا من الدول الإسلامية تعمل في يوم الجمعة كماليزيا وغيرها.
وأشار إلى أنه
لا بأس في حال عودة القوة الاقتصادية والتحكم للعالم الإسلامي، بأن تعود
أيام الإجازة إلى الأيام التي نريد، ونستطيع حينها أن نرغم حتى غير
المسلمين على تحويل عطلتهم إلى نفس توقيت عطلتنا.
وأوضح أن الاعتراض الوحيد على تغيير العطلة في المملكة هو أن في هذا الأمر
تشبها بالكفار، وهو زعم غير صحيح، لأن السبب الذي تجب مراعاته هو التفاعل
مع الحال الذي نحن فيه الآن كمسلمين.وقال الشيخ فدعق أن مجلس الشورى السعودي ناقش القضية قبل 4 سنوات، داعيا إلى مناقشة الموضوع مرة أخرى، وقال فدعق إن الرأي ليس شاذا ولا ضعيفا وإنما هو من القوة بمكان.
وكان الشيخ عبدالله فدعق طالب في مقال نشر في صحيفة الوطن السعودية، بتعديل وقت صلاة الجمعة إلى قرب العصر، أو تكرارها أكثر من مرة في اليوم لإتاحة الفرصة أمام الناس لقضاء أعمالهم ومشاغلهم، خاصة وأن "أول وقت الجمعة هو أول وقت صلاة العيد، أي يبدأ من طلوع الشمس وارتفاعها قدر رمح، إلى حين دخول وقت العصر"، مستندا في ذلك إلى آراء فقهية للحنابلة والمالكية.
0 تعليقات
111111111111111111111111111