أعربت باريس هيلتون، وريثة مالك سلسلة فنادق هيلتون العالمية، عن امتعاضها لما لحق بها من أضرار أساءت لسمعتها بسبب بث لقطات شريط فيديو جنسي حول علاقتها بصديقها السابق ريك سالومون، والتي كما قالت سقطت عليها كالمنجنيق، وهي في أوج شهرتها عندما أعيد بثها عام 2003.
وقالت هيلتون، التي كانت ضيفة على البرنامج التلفزيوني "بيرس مورغان هذا المساء"،"لم يكن هذا ما خططت له. ولم أكن أريد من الناس أن يعرفونني على هذا النحو وأن ينظروا إلي بشكل مغاير لما أنا عليه فقط بسبب حادثة حصلت معي في ليلة كنت فيها بصحبة من أحب."
وأكدت في حديثها لمورغان أن أصعب ما في هذا الأمر أن الناس ربما يفترضون مع الأسف" أنها "فتاة مومس" وأنه يتعين عليها أن تتعايش مع هذه المعضلة طيلة حياتها وأنها يجب أن توضح ذلك لأطفالها.
وقالت "إن هذه القضية غيرت مجرى حياتي للأبد ولن أتمكن من مسحها على الإطلاق."
وبينت أن لقطات الفلم بثت للمرة الثانية عندما كانت في استراليا عام 2003 ووصفت الحادثة بمثابة صدمة بالنسبة لها وكانت الأكثر حرجا وإذلالا من أي شيء واجهها في حياتها خاصة وأنها جاءت بعد سنتين من تصوير الفيلم عام 2001.
وحول الأشخاص الذين كانوا وراء ذلك وخاصة صديقها سالومون، قالت هيلتون "لدي فقط شعور بأنه خانني لدرجة كبيرة فهو لم يكن إنسانا إلتقيته بمحض الصدفة أو بشكل عشوائي وإنما هو شخص قضيت معه سنوات ليست قليلة"، ووصفته في نهاية حديثها بأنه "شخص سيء جدا."
وأعربت هيلتون، التي دخلت الثلاثين من عمرها الآن، عن أملها بأن يغير عرضها الجديد على شبكة أوكسجين، وهو بعنوان "العالم كما تراه باريس" الكثير من تصورات الناس الخاطئة حولها.
وأوضحت أن الأمور ليست كما يتصورها البعض ذلك أنه مجرد ذكر كلمة "هيلتون"، فهم "يظنون أن كل شيء وصلني على طبق من ذهب وأنني لم أقم بأي مجهود في حياتي. ولكن في الواقع الوضع غير ذلك تماما، فقد عملت بجد وكل ما لدي هو حصيلة هذا الجهد ولم أتلقى أي شيء من عائلتي."
وتابعت قائلة: "إنني أحمل اسما يجب أن أكون أهلا له ولا أريد فقط أن أكون مجرد حفيدة هيلتون. أريد أن أبني إمبراطورية خاصة بي.. أعتقد أن ذلك يسري في عروقي.. اريد أن أكون مبدعة وأقوم بأشياء كبيرة."
وقالت أنها تشعر بالاعتزاز بعائلتها التي وفرت لها كل الحب والدعم اللذين لولاهما لما وصلت لما هي عليه الآن.
يشار الى أن هيلتون التي تتمتع بأكثر من موهبة كمطربة وعارضة أزياء وشخصية تلفزيونية ومصممة ترتبط الآن بعلاقة مع رجل الأعمال ساي ويتز.
ومضى على هذه العلاقة أكثر من سنة ولدى سؤالها عن شعورها تجاه ذلك قالت "لم أشعر أبدا بأنني كنت أسعد مما أنا عليه الان"، وأنها تشعر بالأمان مؤكدة أنها ستكون عائلتها مع ويتز في غضون العامين المقبلين.
وأكدت في حديثها لمورغان أن أصعب ما في هذا الأمر أن الناس ربما يفترضون مع الأسف" أنها "فتاة مومس" وأنه يتعين عليها أن تتعايش مع هذه المعضلة طيلة حياتها وأنها يجب أن توضح ذلك لأطفالها.
وقالت "إن هذه القضية غيرت مجرى حياتي للأبد ولن أتمكن من مسحها على الإطلاق."
وبينت أن لقطات الفلم بثت للمرة الثانية عندما كانت في استراليا عام 2003 ووصفت الحادثة بمثابة صدمة بالنسبة لها وكانت الأكثر حرجا وإذلالا من أي شيء واجهها في حياتها خاصة وأنها جاءت بعد سنتين من تصوير الفيلم عام 2001.
وحول الأشخاص الذين كانوا وراء ذلك وخاصة صديقها سالومون، قالت هيلتون "لدي فقط شعور بأنه خانني لدرجة كبيرة فهو لم يكن إنسانا إلتقيته بمحض الصدفة أو بشكل عشوائي وإنما هو شخص قضيت معه سنوات ليست قليلة"، ووصفته في نهاية حديثها بأنه "شخص سيء جدا."
وأعربت هيلتون، التي دخلت الثلاثين من عمرها الآن، عن أملها بأن يغير عرضها الجديد على شبكة أوكسجين، وهو بعنوان "العالم كما تراه باريس" الكثير من تصورات الناس الخاطئة حولها.
وأوضحت أن الأمور ليست كما يتصورها البعض ذلك أنه مجرد ذكر كلمة "هيلتون"، فهم "يظنون أن كل شيء وصلني على طبق من ذهب وأنني لم أقم بأي مجهود في حياتي. ولكن في الواقع الوضع غير ذلك تماما، فقد عملت بجد وكل ما لدي هو حصيلة هذا الجهد ولم أتلقى أي شيء من عائلتي."
وتابعت قائلة: "إنني أحمل اسما يجب أن أكون أهلا له ولا أريد فقط أن أكون مجرد حفيدة هيلتون. أريد أن أبني إمبراطورية خاصة بي.. أعتقد أن ذلك يسري في عروقي.. اريد أن أكون مبدعة وأقوم بأشياء كبيرة."
وقالت أنها تشعر بالاعتزاز بعائلتها التي وفرت لها كل الحب والدعم اللذين لولاهما لما وصلت لما هي عليه الآن.
يشار الى أن هيلتون التي تتمتع بأكثر من موهبة كمطربة وعارضة أزياء وشخصية تلفزيونية ومصممة ترتبط الآن بعلاقة مع رجل الأعمال ساي ويتز.
ومضى على هذه العلاقة أكثر من سنة ولدى سؤالها عن شعورها تجاه ذلك قالت "لم أشعر أبدا بأنني كنت أسعد مما أنا عليه الان"، وأنها تشعر بالأمان مؤكدة أنها ستكون عائلتها مع ويتز في غضون العامين المقبلين.
0 تعليقات
111111111111111111111111111