كشفت الفنانة رندة مرعشلي أنها تفكر بافتتاح شركة إنتاج, مؤكدةً أن سبب نجاحها ليس الجمال لأنه لا فنان بدون موهبة.
وقالت مرعشلي في حوار مع مجلة "دار الخليج" إن " الجمال ليس السبب وراء حصولي على العديد من الأدوار ، ومخرجو اليوم لا يلقون السلام على الفنان إذا لم يتمتع بالموهبة".
وأضافت مرعشلي "صحيحٌ أنني جميلة وهذا أمرٌ يسعدني وهو مصدر فخر، لكن هناك أيضاً عدداً لا بأس به من الفنانات الجميلات لكنهن لسن ناجحات بالمطلق، من تستحق منهن حصلت على الشهرة والنجومية التي تتناسب مع موهبتها فقط وليس أكثر، كما أنني كنت ضمن حسابات أغلب وأهم مخرجي سوريا فهل كل من عملت معهم لا تعينهم الموهبة ويعتمدون الجمال؟".
ولفتت مرعشلي أنه "يمكن ربط جمالها بأدوار الإغراء لكن ليس بالطريقة الشائعة لدى الكثيرين بل بالطريقة التي تخدم العمل وتعتمد على الإيحاء والتلميح وأعترض على الكثير من أدوار الإغراء التي قدمت وأعتبرها لم تخدم العمل الدرامي في شيء".
وتشارك مرعشلي في مسلسل "صايعين ضايعين" وهو عمل كوميدي فيه نخبة من نجوم سوريا ومصر وفي مقدمتهم "حسن حسني"، وأيمن رضا وعبد المنعم عمايري، وهو من إخراج صفوان نعمو وتأليف رازي وردة، وستشارك في عمل عن "الجولان" بعنوان "صقور لها جذور".
ومن جانب آخر, كشفت مرعشلي أنها "تخطط لفتح شركة إنتاج والسبب حبي للتمثيل وعشقي لمهنتي ورغبتي الجامحة في التحضير لعمل كامل من بابه إلى محرابه يكون متكامل المقومات ويجمع كل مفردات النجاح ويكون من أفكاري إنتاجاً وتمثيلاً وخيارات، والفكرة لم تغب عن عيني للحظة وما أنتظره هو الفرصة المناسبة لإطلاق المشروع".
ورأت مرعشلي أن "الفن هو وسيلة من وسائل حصولك على الشهرة ومحبة الجماهير وهو رسالة إنسانية حقيقية إذا عرف الفنان كيف يتعامل معه ويمضي في توجهاته، والإعلام الذي يعلي من شأنك هو ذاته من يقضي عليك ويحولك إلى ورقة محروقة أو شجرة بلا أغصان لا ثمار لها، وعالم المشاهير شديد الضغط، فالجماهير ووسائل الإعلام يتابعون الفنان حتى في حياته الخاصة لذا فهو مُعرض لأن يكون قدوةً للكثيرين، وبالتالي عليه أن يكون قدوةً صالحة".
ومن جهة أخرى, قالت مرعشلي عن أسباب ابتعادها عن السينما " السينما هي حلم الجميع والحضن الدافئ للفنان ويبقيه حاضراً في أذهان المشاهدين طويلاً، لكن مع الأسف لدينا كل مقومات السينما التمثيلية والإبداعية لكن ليس لدينا لا سينما ولا إنتاج سينمائياً، لذا لن تجدني في السينما السورية بالمطلق وحتى الإنتاج السينمائي في سوريا شبه معدوم فعمل أو عملين لا يكفيان لتقول إن هناك سينما والقائمين على السينما يعرفون من أهم الأبطال في كل عام، فهم نفسهم في كل عمل".
ورنده مرعشلي ممثلة سورية من حلب يعود أصل عائلتها إلى مدينة مرعش التي اقتطعت من سورية وضمت إلى تركيا بموجب معاهدة سيفر بعد الحرب العالمية الأولى وهي من الممثلات السوريات المتميزات شاركت في عدة مسلسلات مثل أحلام لا تموت وظرفاء ولكن وحمام القيشاني وورود في تربة مالحة و حي المزار.
وأضافت مرعشلي "صحيحٌ أنني جميلة وهذا أمرٌ يسعدني وهو مصدر فخر، لكن هناك أيضاً عدداً لا بأس به من الفنانات الجميلات لكنهن لسن ناجحات بالمطلق، من تستحق منهن حصلت على الشهرة والنجومية التي تتناسب مع موهبتها فقط وليس أكثر، كما أنني كنت ضمن حسابات أغلب وأهم مخرجي سوريا فهل كل من عملت معهم لا تعينهم الموهبة ويعتمدون الجمال؟".
ولفتت مرعشلي أنه "يمكن ربط جمالها بأدوار الإغراء لكن ليس بالطريقة الشائعة لدى الكثيرين بل بالطريقة التي تخدم العمل وتعتمد على الإيحاء والتلميح وأعترض على الكثير من أدوار الإغراء التي قدمت وأعتبرها لم تخدم العمل الدرامي في شيء".
وتشارك مرعشلي في مسلسل "صايعين ضايعين" وهو عمل كوميدي فيه نخبة من نجوم سوريا ومصر وفي مقدمتهم "حسن حسني"، وأيمن رضا وعبد المنعم عمايري، وهو من إخراج صفوان نعمو وتأليف رازي وردة، وستشارك في عمل عن "الجولان" بعنوان "صقور لها جذور".
ومن جانب آخر, كشفت مرعشلي أنها "تخطط لفتح شركة إنتاج والسبب حبي للتمثيل وعشقي لمهنتي ورغبتي الجامحة في التحضير لعمل كامل من بابه إلى محرابه يكون متكامل المقومات ويجمع كل مفردات النجاح ويكون من أفكاري إنتاجاً وتمثيلاً وخيارات، والفكرة لم تغب عن عيني للحظة وما أنتظره هو الفرصة المناسبة لإطلاق المشروع".
ورأت مرعشلي أن "الفن هو وسيلة من وسائل حصولك على الشهرة ومحبة الجماهير وهو رسالة إنسانية حقيقية إذا عرف الفنان كيف يتعامل معه ويمضي في توجهاته، والإعلام الذي يعلي من شأنك هو ذاته من يقضي عليك ويحولك إلى ورقة محروقة أو شجرة بلا أغصان لا ثمار لها، وعالم المشاهير شديد الضغط، فالجماهير ووسائل الإعلام يتابعون الفنان حتى في حياته الخاصة لذا فهو مُعرض لأن يكون قدوةً للكثيرين، وبالتالي عليه أن يكون قدوةً صالحة".
ومن جهة أخرى, قالت مرعشلي عن أسباب ابتعادها عن السينما " السينما هي حلم الجميع والحضن الدافئ للفنان ويبقيه حاضراً في أذهان المشاهدين طويلاً، لكن مع الأسف لدينا كل مقومات السينما التمثيلية والإبداعية لكن ليس لدينا لا سينما ولا إنتاج سينمائياً، لذا لن تجدني في السينما السورية بالمطلق وحتى الإنتاج السينمائي في سوريا شبه معدوم فعمل أو عملين لا يكفيان لتقول إن هناك سينما والقائمين على السينما يعرفون من أهم الأبطال في كل عام، فهم نفسهم في كل عمل".
ورنده مرعشلي ممثلة سورية من حلب يعود أصل عائلتها إلى مدينة مرعش التي اقتطعت من سورية وضمت إلى تركيا بموجب معاهدة سيفر بعد الحرب العالمية الأولى وهي من الممثلات السوريات المتميزات شاركت في عدة مسلسلات مثل أحلام لا تموت وظرفاء ولكن وحمام القيشاني وورود في تربة مالحة و حي المزار.
0 تعليقات
111111111111111111111111111