أكدت الفنانة فيفى عبده أن الرقص الشرقى غير قادر على دعم الاقتصاد المصرى وحده، فالرقص الشرقى فن ومن الفنون المهمة، ولكنه لا يستطيع أن يدعم الاقتصاد وألأ يدر العملة الصعبة.
وعن رأيها فى سجن الرئيس السابق حسنى مبارك أم مع العفو عنه كما يطالب البعض، قالت : "لا أفهم فى السياسية جيدا، وكنت أثناء فترة الثورة فى غيبوبة بالمستشفى فلا أستطيع أن أحكم على أحد بشىء، ولكن كل ما أستطيع أن أقوله هو أنه لا يصح إلا الصحيح، ويجب فعل كل ما هو فى صالح البلد دون النظر إلى أى شىء آخر".
وأكدت أن علاقتها بالفنانة سمة الخشاب جيدة، "وأسماؤنا مثل بعض لا فرق بيننا" ولا يهمنا من يوضع اسمه أولا على التتر، ولم نتحدث فى مثل هذه الأمور، فلا يوجد مثل هذا الكلام بيننا فأنا وسمية الخشاب علاقتنا جيدة جدا وتلك الأشياء البسيطة لم ولن نعطى لها اهتماماً كما يحدث بين أغلب الفنانات.
وعن حلمها فى تقديم دور الراقصة الراحلة تحية كاريوكا قالت: "الدور كان بالنسبة لى حلم وراح والفنانة وفاء عامر ممثلة قوية جدا، وتستطيع أن تلعب كل الأدوار التى تطلب منها، كما أنا لدى مبدأ وهو: "أعطى العيش لخبازه ولو أكل نصفه"، لأن هناك أعمالا كثيرة من السير الذاتية صرف عليها ولم تحقق النجاح المنشود بسبب أنهم لم يعطوا العيش لخبازه، مثل "عبد الحليم والسندريلا"، وغيرها من السير الذاتية، ويجب أن تظهر على الشاشة كبشر تخطأ وتصيب، كما حدث مع مسلسل أسهمان وهو الأقرب إلى الواقع، فلا يوجد بشر معصوم من الأخطاء.
وحول ما أثير فى الفترة الأخيرة عن نيتها فى كتابة مذكراتها بعد الثورة أكدت أنه غير صحيح، وأن حياتها معروفة للجميع ولكل المصريين.
وأضافت: "ليس فى حياتى أسرار لأكتبها فى كتب، وليس هناك شىء كنت أخشى التصريح به قبل 25 يناير لأخرج وأصرح به بعد 25 يناير، كما أن حياتى واضحة والجميع يعرف أننى لا أفعل شيئا حراما".
وأكدت أن علاقتها بالفنانة سمة الخشاب جيدة، "وأسماؤنا مثل بعض لا فرق بيننا" ولا يهمنا من يوضع اسمه أولا على التتر، ولم نتحدث فى مثل هذه الأمور، فلا يوجد مثل هذا الكلام بيننا فأنا وسمية الخشاب علاقتنا جيدة جدا وتلك الأشياء البسيطة لم ولن نعطى لها اهتماماً كما يحدث بين أغلب الفنانات.
وعن حلمها فى تقديم دور الراقصة الراحلة تحية كاريوكا قالت: "الدور كان بالنسبة لى حلم وراح والفنانة وفاء عامر ممثلة قوية جدا، وتستطيع أن تلعب كل الأدوار التى تطلب منها، كما أنا لدى مبدأ وهو: "أعطى العيش لخبازه ولو أكل نصفه"، لأن هناك أعمالا كثيرة من السير الذاتية صرف عليها ولم تحقق النجاح المنشود بسبب أنهم لم يعطوا العيش لخبازه، مثل "عبد الحليم والسندريلا"، وغيرها من السير الذاتية، ويجب أن تظهر على الشاشة كبشر تخطأ وتصيب، كما حدث مع مسلسل أسهمان وهو الأقرب إلى الواقع، فلا يوجد بشر معصوم من الأخطاء.
وحول ما أثير فى الفترة الأخيرة عن نيتها فى كتابة مذكراتها بعد الثورة أكدت أنه غير صحيح، وأن حياتها معروفة للجميع ولكل المصريين.
وأضافت: "ليس فى حياتى أسرار لأكتبها فى كتب، وليس هناك شىء كنت أخشى التصريح به قبل 25 يناير لأخرج وأصرح به بعد 25 يناير، كما أن حياتى واضحة والجميع يعرف أننى لا أفعل شيئا حراما".
0 تعليقات
111111111111111111111111111