حصيلة الاشتباكات المسلحة التي وقعت الليلة الماضية بين قوات الأمن اليمني ومسلحين من أنصار الشيخ صادق الأحمر بلغت 41 قتيلاً.
وسُمع دوي انفجارات وأصوات أسلحة رشاشة في محيط منزل الشيخ صادق الأحمر كما استمر إطلاق الرصاص في منطقة الحصبة.
وسُمع دوي انفجارات وأصوات أسلحة رشاشة في محيط منزل الشيخ صادق الأحمر كما استمر إطلاق الرصاص في منطقة الحصبة.
وأكدت مصادر لـ "العربية" أن أنصار الشيخ الأحمر سيطروا على مكتب النائب العام في حي مذبح غرب الفرقة الأولى مدرع، كما أكد مصدر يمني رسمي أن جماعة الأحمر سجلوا اختراقا هو الأول من نوعه في الجهة الجنوبية من صنعاء حيث سيطروا على إحدى العمارات في تقاطع 14 أكتوبر جنوب غرب دار الرئاسة اليمنية.
وكان الجيش من جانبه استهدف مقر الفرقة الأولى في صنعاء في حين أكدت المعارضة في وقت سابق إصابة مقر اللواء علي محسن الأحمر بقذيفتين.
سياسيا، أعادت المعارضة نعي المبادرة الخليجية, مجددة اتهام صالح بتقويضها، فيما قررت إيطاليا إغلاق سفارتها في اليمن مؤقتا وإجلاء رعاياها من هناك.
من جانب آخر، سيطر الغضب على عموم محافظة تعز من كل النواحي والمديريات والقرى وأعلنت حالة العصيان المدني، وتجمع آلاف المحتجين في عدة مناطق لتسيير مظاهرات تهتف بسقوط نظام الرئيس علي عبدالله صالح ومحاكمته مع رموز نظامه المسؤولين عن أعمال القمع والقتل بحق المتظاهرين.
من جهتها أقامت الأجهزة الأمنية بمختلف وحداتها الحواجز الأمنية على كافة مداخل المدينة ومنعت المتظاهرين الوافدين من الدخول، وفي الإطار نفسه أفادت مصادر بأن قوات الحرس الجمهوري تمنع الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف من الوصول إلى الضحايا، حيث يؤكد شهود عيان بأن عدد المصابين بالعشرات.
وكان الجيش من جانبه استهدف مقر الفرقة الأولى في صنعاء في حين أكدت المعارضة في وقت سابق إصابة مقر اللواء علي محسن الأحمر بقذيفتين.
سياسيا، أعادت المعارضة نعي المبادرة الخليجية, مجددة اتهام صالح بتقويضها، فيما قررت إيطاليا إغلاق سفارتها في اليمن مؤقتا وإجلاء رعاياها من هناك.
من جانب آخر، سيطر الغضب على عموم محافظة تعز من كل النواحي والمديريات والقرى وأعلنت حالة العصيان المدني، وتجمع آلاف المحتجين في عدة مناطق لتسيير مظاهرات تهتف بسقوط نظام الرئيس علي عبدالله صالح ومحاكمته مع رموز نظامه المسؤولين عن أعمال القمع والقتل بحق المتظاهرين.
من جهتها أقامت الأجهزة الأمنية بمختلف وحداتها الحواجز الأمنية على كافة مداخل المدينة ومنعت المتظاهرين الوافدين من الدخول، وفي الإطار نفسه أفادت مصادر بأن قوات الحرس الجمهوري تمنع الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف من الوصول إلى الضحايا، حيث يؤكد شهود عيان بأن عدد المصابين بالعشرات.
0 تعليقات
111111111111111111111111111